كالعادة: غاب الفنانون عن جنازة الدفراوى

17/5/2009

من مسجد السيدة نفيسة، شيعت بعد صلاة ظهر أمس، جنازة الفنان محمد الدفراوى، الذى
وافته المنية مساء أمس الأول، عن عمر يناهز ٨٠ عاماً، بعد صراع طويل مع المرض.
شارك فى تشييع الجنازة د. أشرف زكى، نقيب الممثلين، ونهال عنبر ورجاء حسين ودلال
عبدالعزيز وإبراهيم يسرى وكالعادة غاب عنها كبار النجوم وشباب الفنانين، والعزاء
مساء اليوم فى مسجد آل رشدان. الدفراوى خضع لعلاج طبى طويل فى معهد ناصر بسبب
إصابته بتليف فى الكبد، وأصيب بكسر مضاعف فى الفخذ بعد سقوطه على سلالم المسرح
أثناء الاحتفال بذكرى تأميم قناة السويس، ونقل إثر الحادث للمستشفى لتركيب شرائح
ومسامير.
كان الفنان قد درس الفنون المسرحية فى كلية الآداب جامعة القاهرة، وحصل على
درجة البكالوريوس عام ١٩٥٥، وتنقل بين مسارح القطاعين العام والخاص، ومن أبرز
أعماله «دنشواى الحمراء»، «مصرع كليوباترا»، «الموت يأخذ إجازة»، «كفاح شعب»، «تحت
الرماد»، «السلطان الحائر»، وفى الإذاعة قدم «أبواب المستحيل الخمسة»، كما لمع
الراحل فى مسلسل «محمد رسول الله» التليفزيونى، ومن أشهر أفلامه: «التوربينى»،
«الطريق إلى إيلات»، «الإرهابى»، «حسن اللول»، «عمارة يعقوبيان»،
وغيرها.

عضوفضى 17/5/2009 : 29/10/2010 العمر : 55

رحمه الله
هو وجيله من الفنانين المحترمين
اما من لم يشاركوا
فاعلموا انكم سوف تكونون
يوما هكذا مثله

17/5/2009

.من قدم السبت حتما سيرى الحد
ولن يبقى احد خالدا الا وجة اللة
شكرا اخى وشكر اللة سعيكم

.
.
.
ردك على صفحاتى يجعلنى اطير وارفرف زى الحمامة
وبفمى غصن الزيتون واجيلك اسلم واقبل جبينك شكر وعرفان
على تقديرك لى شكرا شكرا لك
samy
لا
مقدس ولا محظور في الثقافة. أنا مصاب بعمى الخطوط الحمراء في الاطلاع.
أقرأ كل شيء، ابتداءً من القرآن الكريم الذي أعتبره عشقي الأول، وانتهاءً
بـ: ( erotic stories) وما بينهما. ولا أرى ما يدعو للخجل أو التستر، فما
لم يفدني علماً أفادني أدباً، وما لم يفدني أدبا أفادني معرفة وسعة اطلاع
على ثقافات الغير. ورائدي في ذلك قوله تعالى: "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه". ترى كيف نعرف الحسن إذا لم نعرف القبيح! مجرد رأي. مع كل الاحترام والتفهم للحرية الشخصية لكل إنسان.
.
قللمنيحملهماً ... بأن همه لن يدومفكماتفني السعادة ... هكذا تفنيالهموم
- ذوو النفوس الدنيئة يجدون اللذة في التفتيش عن
  
  لكي تكونَ عظيماُ لآبُد أنّ يُسآءّ فهمك
  
  الهمّــــ لاترضى بالقــليل وطمــوحٌ لايعـــرف المستــحيل
- فكري بالامس يختلف عن اليوم وسأحرص أن اطوره غداً دون المساس بالثوابت والعقيدة
  وأذا طرحت رئيأ خالف طرحاً ماضياً فلا تعدوه تناقضاً بل لأن عقلي يقبل الاخر ويرحب بالتطوير .
- samy

» كالعادة تخاريف الغربة دائما ....................
» مصرع وإصابة 5 أثناء تشييع جنازة
» تشييع جنازة برلنتى عبدالحميد بعد حياة أرهقتها «أزمات السياسة»