قصة من الصين.........قصة حقيقية واتمنى لاصحاب المال ان يستحوا منها

.
زيارة واحدة للصين لا تكفى، عندما سافرت إليها كنت متفائلاً بأننى سألمس السر
وأفك الشفرة التى يحتفظ بها التنين الصينى العملاق، لكنى فشلت، الأرقام تتنبأ
بسيادة الصين الاقتصادية على العالم، عدد مستخدمى الإنترنت فى الصين يفوق ٣٤٠ مليون
شخص، أى أكثر من عدد سكان الوطن العربى!، بحلول عام ٢٠٢٥ ستكون الصين قد أكملت بناء
٤٠ مليون متر مربع من المدن الجديدة! تستهلك الصين الآن من الفولاذ ما يفوق «ضعف»
استهلاك أمريكا وأوروبا واليابان مجتمعين، وعلى الرغم من أن الصين تحوى خُمس سكان
العالم، فإنها لا تحوى سوى ٧% فقط من مصادر المياه فى العالم، وقادرة على أن تعيش
وتتفوق!
وصلتنى رسالة من الصديق الدكتور محمد وجيه، استشارى النساء والولادة بماليزيا،
هذه الرسالة كشفت لى السر الذى فشلت فى معرفته من خلال زيارتى لبكين، كتب د. وجيه:
«هذه قصة حقيقية ترجمتها من جريدة (تشينا ديلى)، نقلاً عن وكالة الأنباء الصينية..
أتمنى نشرها لكى تكون درساً لرجال الأعمال المصريين لينفقوا المال فيما يفيد، بدلاً
من رحلات الشتاء والصيف!، القصة الحقيقية بعنوان (جامعة قمامة لها قلب من ذهب).
الخبر يقول (كانت الطالبة «كانج يوجنج» لا تتخيل أن «الخال لى» الرجل الثرى الذى
يساعدها بالمال هو نفسه مجرد امرأة فقيرة تعمل جامعة قمامة وتخطى عمرها الـ٦٤
عامًا.. فخلال الـ٤ أعوام، التى قضتها «كانج» فى الجامعة، كانت تتلقى مساعدة مالية
من هذه العاملة المسكينة قدرها ما يعادل ٢٠٠ «مائتى» دولار أمريكى كل عام، وعندما
قابلت الطالبة «كانج» عاملة القمامة العجوز لأول مرة فى أبريل ٢٠١٠، وأدركت أنها
مجرد عاملة فقيرة وجدة، احتضنتها وانفجرت فى بكاء حار، وتضيف وكالة الأنباء الصينية
أن «كانج» هى مجرد طالبة من ١٥ طالباً/طالبة ساعدتهم عاملة القمامة «لى» على إتمام
الدراسة، وأنفقت عليهم ما يعادل ٢٠٠٠٠ «عشرين ألف دولار أمريكى» فى الفترة من ١٩٩٨
إلى ٢٠١٠، وطول الوقت، كانت الطالبة «كانج» تعتقد أن الخال لى هو رجل غنى طيب
القلب، فى حين لم تكن العاملة الفقيرة «لى» تمتلك فى منزلها سوى جهاز تليفزيون قديم
حصلت عليه يوماً كهبة من أحد المحسنين، وعندما وصلت العاملة «لى» إلى سن التقاعد فى
الصين «٥٠ عاما»، توسلت لرؤسائها كى يسمحوا لها بمواصلة العمل، حتى تستطيع أن تواصل
إنفاقها على ١٠ طلاب كانت تساعدهم على إتمام الدراسة فى ذلك الوقت، ويبدو أن الشركة
التى تعمل بها قد تأثرت بما تفعله العاملة «لى»، فمنحوها مكافأة قدرها ما يعادل ١٠
آلاف دولار أمريكى.. ولكن «لى» أنفقت المبلغ كله على الطلاب المحتاجين، رغم أن
زملاءها فى العمل نصحوها وقتذاك بالاحتفاظ بالمكافأة.
وختاماً.. قررت العاملة «لى» التى يطلق عليها زملاؤها فى العمل «ذات القدم
الحديدية» أن تتبرع بكل أعضاء جسدها بعد الممات، وذلك بعد أن ناقشت الأمر مع
ابنتيها المتزوجتين)»!

احسنت قولا اخي الكريم
ونعم القصه التي جئت بها
لكن كي يكون الكلام اكثر فائده ومع احترامي
لكلام الدكتور محمد وجيه
الا انني اريد من سيادتك
يا مهندس /سامي

ان توجه كلامك وندائك
للامتين العربيه والاسلاميه
كي يعمل ابناء هذه الامم
التي سطرت تاريخها بأحرف من نور
يعملوا بقول رسولنا الكريم
المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم

وعلي الخير دائما نلتقي
وسلام من الله عليكم ورحمه وبركاته
اخيكم /السيد صالح المالح- الاسماعيليه

اخى الكريم اشكرك وانا من انا عبد اللة الفقير الذى لا يملك الا زمام امرة
اما الامة الاسلامية والعربية فلهم ولى امر وهو كفيل بهم ولة كلمة مسموعة
اما انا لا لملك شىء منهم
شكرا لك

• .
  
• .
  
• 
  
• .
  
  
  
• 
  
• 
  
• ردك على صفحاتى يجعلنى اطير وارفرف زى الحمامة
  
• وبفمى غصن الزيتون واجيلك اسلم واقبل جبينك شكر وعرفان
  
• على تقديرك لى شكرا شكرا لك
  
• samy
  
• 
  
• لا
  مقدس ولا محظور في الثقافة. أنا مصاب بعمى الخطوط الحمراء في الاطلاع.
  أقرأ كل شيء، ابتداءً من القرآن الكريم الذي أعتبره عشقي الأول، وانتهاءً
  بـ: ( erotic stories) وما بينهما. ولا أرى ما يدعو للخجل أو التستر، فما
  لم يفدني علماً أفادني أدباً، وما لم يفدني أدبا أفادني معرفة وسعة اطلاع
  على ثقافات الغير. ورائدي في ذلك قوله تعالى: "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه". ترى كيف نعرف الحسن إذا لم نعرف القبيح! مجرد رأي. مع كل الاحترام والتفهم للحرية الشخصية لكل إنسان.
  
• 
  
• .
  
• 
  
  
  
• 
  
• 
  
• قللمنيحملهماً ... بأن همه لن يدومفكماتفني السعادة ... هكذا تفنيالهموم
  
• 
  

  
  
  • ذوو النفوس الدنيئة يجدون اللذة في التفتيش عن
    
    لكي تكونَ عظيماُ لآبُد أنّ يُسآءّ فهمك
    
    
    
    الهمّــــ لاترضى بالقــليل وطمــوحٌ لايعـــرف المستــحيل
    
  • فكري بالامس يختلف عن اليوم وسأحرص أن اطوره غداً دون المساس بالثوابت والعقيدة
    وأذا طرحت رئيأ خالف طرحاً ماضياً فلا تعدوه تناقضاً بل لأن عقلي يقبل الاخر ويرحب بالتطوير .
    

  
  
  
• 
  
  
  
  • 
    
    samy
    
  
  
• 
  

[img][/img]

شكرا اخى

• .
  
• .
  
• 
  
• .
  
  
  
• 
  
• 
  
• ردك على صفحاتى يجعلنى اطير وارفرف زى الحمامة
  
• وبفمى غصن الزيتون واجيلك اسلم واقبل جبينك شكر وعرفان
  
• على تقديرك لى شكرا شكرا لك
  
• samy
  
• 
  
• لا
  مقدس ولا محظور في الثقافة. أنا مصاب بعمى الخطوط الحمراء في الاطلاع.
  أقرأ كل شيء، ابتداءً من القرآن الكريم الذي أعتبره عشقي الأول، وانتهاءً
  بـ: ( erotic stories) وما بينهما. ولا أرى ما يدعو للخجل أو التستر، فما
  لم يفدني علماً أفادني أدباً، وما لم يفدني أدبا أفادني معرفة وسعة اطلاع
  على ثقافات الغير. ورائدي في ذلك قوله تعالى: "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه". ترى كيف نعرف الحسن إذا لم نعرف القبيح! مجرد رأي. مع كل الاحترام والتفهم للحرية الشخصية لكل إنسان.
  
• 
  
• .
  
• 
  
  
  
• 
  
• 
  
• قللمنيحملهماً ... بأن همه لن يدومفكماتفني السعادة ... هكذا تفنيالهموم
  
• 
  

  
  
  • ذوو النفوس الدنيئة يجدون اللذة في التفتيش عن
    
    لكي تكونَ عظيماُ لآبُد أنّ يُسآءّ فهمك
    
    
    
    الهمّــــ لاترضى بالقــليل وطمــوحٌ لايعـــرف المستــحيل
    
  • فكري بالامس يختلف عن اليوم وسأحرص أن اطوره غداً دون المساس بالثوابت والعقيدة
    وأذا طرحت رئيأ خالف طرحاً ماضياً فلا تعدوه تناقضاً بل لأن عقلي يقبل الاخر ويرحب بالتطوير .
    

  
  
  
• 
  
  
  
  • 
    
    samy
    
  
  
• 
  

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين والصلاه والسلام علي اشرف المرسلين
سيدنا محمد الصادق الوعد الامين
اما بعد / أخي وصديقي العزيز م/سامي بك خشبه(عقاد المنتديات العربيه)
عودا حميدا ومباركا لنا جميعا ان اتشرف بلقائك بعدما فعلت كل ما في وسعي
كي التقي بك عبر هذا المنتدي الكريم اوغيره كذلك ان اتقدم باعتزاري للاخت الفاضله
موجه مصريه وارجو منها ان تتقبله مني
--خاصه اخي الكريم اننا جميعا نعيش لان ازهي واعظم ايامنا والتي تزكرني بايام اكتوبر العظيمه
-كذلك ومع اندلاع الثوره المجيده وبخاصه اننا كنا هنا في الاسماعيليه من اولي مدن مصر
التي حظيت بشرف انطلاق الشرارات الاولي لثوره المباركه
وبالطبع كان لي شرف المشاركه بها واسمح لي الا اخوض في التفاصيل كي لا ادعي بطوله
لا استحقها بل يستحقها ابطال ضحوا بارواحهم من اجل هذا الوطن وكانت امنيتي ان انال شرف الشهاده معهم والله علي ما اقول شهيد ولكن لم يكتبها الله لي فاللهم ارزقنا الشهاده-----امين
--تم اسمح لي ان اقول لسيادتكم انك كنت الحاضر الغائب معي اثناء الثوره
وكثيرا ما كنت اتذكر ثورتك وهجموك الحاد علي الظلم والفساد
وكنت ارد عليكم بأننا يجب ان نحافظ علي صورتنا امام الاخرين
والحمد لله صدقت رؤيتك وتحققت امنيتي قي الصوره المشرقه لنا كمصريين امام العالم اجمع
اخي الكريم الحقيقه انني اتقدم لكل من اعرفهم او لا اعرفهم بشكري وتقديري
واقول اجميع مصر رحعت تاني لينا





وارفع راسك فووووووووووووووووووق انت مصري
واخيرا تقبل اعتذاري انت وكل احبائك في المنتدي لعدم مشاركتي منذ وقت طويل
وذلك لاسباب يشرفني انني مررت بها واعيشها حتي الان وان كتب الله لي الحياه
فسوف نلتقي بمشيئته تعالي ونكمل معا ما بدئناه من اجل مصرنا العزيزه
وان كتبت لي الشهاده وقدر الله الموت او اي امر يحدث لي فلست افضل ممن ضحوا بارواحهم
--عاشت مصر وعاش ابنائها الكرام الشرفاء من امثالك
ودمت ودام عطائك واتركك في رعايه الله وامنه وعنايته
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخيكم/السيدصالح المالح-الاسماعيليه- مصر الحره
ملحوظه يشرفني ان تراسلني دائما علي هذا البريد الالكتروني
maleh868@hotmail.com

اعتذر لتكرار لتأكدي من وصول الرد-------وشكرا