الاحتلال للعراق من قبل امريكا
خلق قصصا لايمكن تصورها ولا يتقبلها عقل لعطم اهوالها وكبر حجمها عن الواقع .
في احدايام عام 2006 الدامي
كانت السياره نوع تو يوتا خصوصي تجوب الشوارع والازقه بحثا عن انسان يسير لوحده من غير سلاح ليختطفوه وعندما لم يجدو الا امراه معاها ابنها شاب لا يتجاوز 14 سنة,نزلو عليه واختطفوه رغم صياح امه وتفرج الناس عليه ولكن لا احد يتدخل لان المجرمين يحملو اسلحه ولا مانع من ان يضربو اي واحد يتدخل اخذو الشاب ووضعوه بصندوق السيارةوكانو ملثمين لاترى وجههم فسارو في احد الازقه فوجدوه مغلوق,فعادو ادراجهم وعندما وصلو الى قرب امه انفتح الصندوق فهرب الشاب نحو امه ثانية ولكن المجرمين سحبوه من حضنها ووضعوه بالصندوق اعني صندوق السياره الخلفي
وهي تصرخ وتولول وسارت السياره مسرعة امام انظار الام الثكلى والشاب يصرخ داخل الصندوقولكن الام اثنا العراك معهم عرفت احدهم وقالت لا يا فلان
نحن جيران حرام غليك هذا ابني ولكن الجريمه غطت على كل انسانيه بقلوبهم وبعد اربعة ايام وجد مذبوحا على حافة نهر في بستان اسميناه بستان المغدورين لان وجدو فيه خلق كثير مغدوره باسم الحريه والديمقراطيه الامريكيه.........
وانا لله وانا اليه راجع