منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
مرحبا بكم معنا ونتمنى لكم قضاء اجمل الآوقات

مع تحيات ادارة المنتدى

منتديات أيام زمان
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
مرحبا بكم معنا ونتمنى لكم قضاء اجمل الآوقات

مع تحيات ادارة المنتدى

منتديات أيام زمان
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان

أجتماعى تقافى فنى منوعات اشعار قصص روائيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
PhotobucketPhotobucketPhotobucketPhotobucketPhotobucket
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» خطوات تعلم المحادثة في اللغة الإنجليزية
الغنى غنى النفس  Emptyالأحد نوفمبر 15 2020, 08:53 من طرف yahia

» تركيب مظلات سيارات بالرياض , من غاية الافكار , 0509913335
الغنى غنى النفس  Emptyالأحد يوليو 14 2019, 16:59 من طرف Kamelm

» مشبات عصرية , مشبات بأشكال فخمة , بناء مشبات بالرياض , 0503250430
الغنى غنى النفس  Emptyالأحد يوليو 07 2019, 14:47 من طرف Kamelm

» رابيزول Rabezole أقراص لعلاج تقرحات المعدة والإثنى عشر
الغنى غنى النفس  Emptyالسبت يونيو 29 2019, 00:37 من طرف keanureeves

» شراب دوفالاك Duphalac لعلاج حالات الإمساك المختلفة
الغنى غنى النفس  Emptyالسبت يونيو 29 2019, 00:34 من طرف keanureeves

» معلم مشبات الرياض , صور مشبات , مشبات حديثة , 0503250430
الغنى غنى النفس  Emptyالجمعة يونيو 28 2019, 03:12 من طرف Kamelm

» أقراص كابوتين Capoten
الغنى غنى النفس  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 12:37 من طرف keanureeves

» فولتارين جل Voltaren Gel لعلاج آلام المفاصل والالتهابات
الغنى غنى النفس  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 12:08 من طرف keanureeves

» دواء ليزانكسيا Lysanxia لعلاج الإكتئاب
الغنى غنى النفس  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 02:20 من طرف keanureeves

» ليفيتام Levetam لعلاج نوبات الصرع
الغنى غنى النفس  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 02:16 من طرف keanureeves

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samy khashaba
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
موجة مصرية
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
ايام زمان
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
عصام اسكندر
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
barcal2011
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
رشا
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
nora
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
العاشق
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
مصطفى فارس
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
ناناه
الغنى غنى النفس  Vote_rcapالغنى غنى النفس  I_voting_barالغنى غنى النفس  Vote_lcap 
التبادل الاعلاني
منتدى ايام زمان منتدى اعلان مجانى
التبادل الاعلاني
منتدى ايام زمان منتدى اعلان مجانى
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 الغنى غنى النفس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسد البراري
مشرف القسم الدينى
مشرف القسم الدينى
اسد البراري


الجدي 17/5/2009 : 25/09/2010
العمر : 63

الغنى غنى النفس  Empty
مُساهمةموضوع: الغنى غنى النفس    الغنى غنى النفس  Emptyالخميس أكتوبر 20 2011, 10:24

الغنى غنى النفس  ?view=att&th=1331df11c7c1558c&attid=0


الغنى غنى
النفس

الغنى غنى النفس  Shbabyat70

كثير من الناس يظن أن الغنى ليس إلا كثرة المال من نقود
وأسهم وعقارات وتجارات وغيرها ، وعندهم أن من ليس كذلك فليس من أهل
الغنى ، لكن الرسول صلى الله عليه وسلم يلفت الأنظار إلى المعنى
الحقيقي للغنى حين يقول:

" ليس الغنى عن كثرة
العرض، ولكن الغنى غنى النفس
".



فكم من الناس عنده من أصناف المال الكثير لكنه
يعيش فقرا حقيقيا ، فتراه دائما خائفا مهموما ، يسعى في زيادة ماله
خوفا من الفقر ، يبخل بالنفقة في أوجه الخير حتى لا يقل ماله،بل ربما
قطع رحمه لنفس الأسباب ، كما تراه متطلعا إلى ما عند الآخرين ، فمثل
هذا يعيش فقرا دائما ملازما له ؛ لأنه لم يرض بما قسمه الله تعالى له ،
ولأن الدنيا في قلبه قد استقرت.



وهذا خبيب بن عدي رضي الله عنه يقول: كنا في مجلس فجاء
النبي - صلى الله عليه وسلم - وعلى رأسه أثر ماء فقال له بعضنا: نراك
اليوم طيب النفس فقال

: "أجل والحمد
لله
"
.

ثم أفاض القوم في ذكر الغنى فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم " :

لا بأس بالغنى لمن
اتقى ،

والصحة لمن اتقى خير من الغنى
،

وطيب النفس من النعيم" .(
صحيح سنن ابن ماجة
).



الغنى غنى النفس  I-039


إياك والتطلع لما في أيدي
الناس



فإن الله عز وجل يقول:
(وَلا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا
مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْهُمْ

زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى
)

(طـه:131).


وها هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول:

" وارض بما قسم الله لك
تكن أغنى الناس
"

معناه :اقنع بما أعطاك الله، وجعله حظك من الرزق،

تكن أغنى الناس، فإن من قنع
استغنى.



ولنتذكر هنا قول النبي صلى الله عليه وسلم :

" من أصبح منكم آمنا في
سربه، معافى في جسده،

عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا
بحذافيرها

".



وإذا رأيت من هو أكثر منك مالا وولدا فاعلم أن هناك من أنت
أكثر منه مالا وولدا فانظر إلى من أنت فوقه، ولا تنظر إلى من هو فوقك،
وإلى هذا أرشد النبي صلى الله عليه وسلم حيث
قال:

"انظروا إلى من هو
أسفل منكم،

ولا تنظروا إلى من هو
فوقكم،

فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله
عليكم
".



الغنى غنى النفس  5d2qzmxrsuuk


للناس شأن ولك شأن


فالمسلم يعلم أنه وجد في هذه الدنيا لغاية
عظيمة وهدف نبيل سامٍ ألا وهو عبادة الله تعالى ، وتعبيد الخلق للخالق
سبحانه؛ولهذا فإنه لا يتجاوز بالدنيا حدها ، فهي عنده وسيلة وليست
غاية، وعلى هذا المعنى العظيم ربى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه رضي
الله عنهم،وهذه قصة ربعي بن عامر مع رستم شاهدة على المعنى السامي
والهدف النبيل، فقد طلب رستم من سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن يبعث
إليه رسولاً يفاوضه قبل أن يبدأ القتال في معركة القادسية، فأرسل إليه
المغيرة بن شعبة، فكان مما قاله لرستم: إنا ليس طلبنا الدنيا، وإنما
همنا وطلبنا الآخرة، ثم بعث إليه سعد رسولاً آخر، وهو ربعي بن عامر،
فدخل عليه، وقد زينوا مجلسه بالنمارق ( الوسائد ) المذهبة والحرير،
وأظهروا اليواقيت واللآلئ الثمينة، وقد جلس على سرير من ذهب، ودخل ربعي
بثياب صفيقة وسيف وترس وفرس قصيرة، ولم يزل راكبها حتى داس بها على طرف
البساط، ثم نزل وربطها ببعض تلك الوسائد، وأقبل وعليه سلاحه ودرعه،
فقالوا له: ضع سلاحك، فقال: إني لم آتكم، وإنما جئتكم حين دعوتموني،
فإن تركتموني هكذا وإلا رجعت، فقال رستم: ائذنوا له، فأقبل يتوكأ على
رمحه فوق النمارق فخرقها ، وكأنه يقول لهم عمليا:دنياكم هذه لا تغرنا
فضلا عن أن تشغلنا، فقالوا له: ما جاء بكم؟ قال: الله ابتعثنا لنخرج من
شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن
جور الأديان إلى عدل الإسلام، فأرسلنا بدينه إلى خلقه، لندعوهم إليه،
فمن قبل ذلك قبلنا منه ورجعنا عنه، ومن أبى قاتلناه أبداً حتى نفضي إلى
موعود الله، قالوا: وما موعود الله؟ قال: الجنة لمن مات على قتال من
أبى، والظفر لمن بقي.



سبحان الله إنه وهو فقير لا يكاد يجد من الدنيا
شيئا يتكلم عن غايته في هذه الدنيا ومنها إخراج الناس من ضيق الدنيا
إلى سعة الدنيا والآخرة!!.



لقد كانت الدنيا إن أصابوها فهي في أيديهم
وليست في قلوبهم ، ولهذا لما طلب منهم النفقة بذلوا غير خائفين من
الفقر أو القلة ، فقد جاء عمر رضي الله عنه بنصف ماله ، وجاء الصديق
رضي الله عنه بماله كله ، وجهز عثمان رضي الله عنه جيش
العسرة.



الغنى غنى النفس  Image021


الغنى غنى النفس  Ytk01887


فقر القلوب هو الداء


فقد جاء في بعض روايات هذا الحديث الصحيح أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال:



"يا أبا ذر أترى كثرة
المال هو الغنى ؟

قلت : نعم يا رسول الله ، قال : أفترى قلة المال هو الفقر
؟

قال : قلت : نعم يا رسول الله
،

قال : إنما الغنى غنى القلب ، والفقر فقر
القلب
"
.



ولهذا فإن من كان فقير القلب قد لا يبالي أربح
المال من حلال أم من حرام ، قد يغش في تجارته، أو يسرق إن سنحت له فرصة
، أو يأخذ الرشوة،لأن حب الدنيا قد استقر في قلبه فأفسد عليه هذا القلب



ومنعه القناعة بما رزقه الله
تعالى.



وليس معنى كلامنا أن يمتنع الناس عن العمل
والتكسب ، ومحاولة تحقيق الغنى بأوجه الكسب الحلال الطيب ؛ فإن القناعة
لا تمنع التاجر من تنمية تجارته، ولا أن يضرب المسلم في الأرض يطلب
رزقه، ولا أن يسعى المرء فيما يعود عليه بالنفع، بل كل ذلك مطلوب
ومرغوب. وإنما الذي يتعارض مع القناعة أن يغش التاجر في تجارته، وأن
يتسخط الموظف من مرتبته، وأن يتبرم العامل من مهنته، وأن ينافق المسؤول
من أجل منصبه، وأن يتنازل الداعية عن دعوته أو يميِّع مبدأه رغبة في
مال أو جاه، وأن يحسد الأخ أخاه على نعمته، وأن يذلّ المرء نفسه لغير
الله- تعالى- لحصول مرغوب.



وكم من صاحب مال وفير، وخير عظيم، رُزق
القناعة! فلا غشّ في تجارته، ولا منع أُجَراءه حقوقهم، ولا أذل نفسه من
أجل مال أو جاه، ولا منع زكاة ماله ، بل أدى حق الله فيه فرضًا وندبًا،
مع محافظةٍ على الفرائض، واجتناب للمحرمات. إن ربح شكر، وإن خسر رضي ،
فهذا قنوع وإن ملك مال قارون. وكم من مستور يجد كفافًا، ملأ الطمع قلبه
حتى لم يرضه ما قُسِم له! فجزع من رزقه، وغضب على رازقه، وبث شكواه
للناس، وارتكب كل طريق محرم حتى يغني نفسه، فهذا منزوع القناعة وإن كان
لا يملك



من الدنيا إلا القليل.


الغنى غنى النفس  Hekma1


السلف وغنى النفوس


ذكرنا فيما سبق أن الصحابة رضي الله عنهم كان
غناهم في قلوبهم فلم تأسرهم الدنيا ولم يركنوا إليها ، وعلى هذا قاموا
بتربية من بعدهم فكانت الثمار طيبة بإذن الله.فقد أوصى سعد بن أبي وقاص
رضي الله عنه ابنه فقال: "يا بني، إذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة؛
فإنها مال لا ينفد".



وسئل أبو حازم فقيل له: "ما مالك؟" قال: "لي
مالان لا أخشى معهما الفقر: الثقة باللّه، واليأس



مما في أيدي الناس".


وقيل لبعض الحكماء:
"ما الغنى؟" قال: "قلة تمنيك، ورضاك بما
يكفيك".



وكان محمد بن واسع - رحمه اللّه تعالى- يبل
الخبز اليابس بالماء ويأكله ويقول: "من قنع بهذا



لم يحتج إلى أحد".


وكتب بعض بني أمية إلى أبي حازم - رحمه اللّه
تعالى- يعزم عليه إلا رفع إليه حوائجه فكتب إليه: "قد رفعت حوائجي إلى
مولاي، فما أعطاني منها قبلت، وما أمسك منها عني
قنعت".



ويقول عامر بن عبد قيس: "أربع آيات من كتاب
الله إذا قرأتهن مساء لم أبال على ما أمسي، وإذا تلوتهن صباحًا لم أبال
على ما أصبح



(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا

وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ
وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)

(فاطر:2)


( وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ
لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ
عِبَادِهِ
)

(يونس: من الآية107)


(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا
عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا

وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ
فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
)

(هود:6)


(سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ
يُسْراً
)

(الطلاق: من الآية7)





ما أجمل القناعة!


من التزمها نال السعادة، وما أحوج أهل العلم والدعوة
للتحلي بها؛ حتى يكونوا أعلام هدى ومصابيح دجى. ولو تحلى بها العامة
لزالت منهم الضغائن والأحقاد، وحلت بينهم الألفة والمودة؛ إذ أكثر
أسباب الخلاف والشقاق بين الناس بسبب الدنيا والتنافس عليها، وما ضعف
الدين في القلوب إلا من مزاحمة الدنيا له، وصدق رسول الله صلى الله
عليه وسلم حينما قال:

" والله ما الفقر أخشى
عليكم، ولكني أخشى أن تبسط الدنيا
عليكم؛

كما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها
وتهلككم كما أهلكتهم
".


ولذلك كان من دعائه صلى الله عليه وسلم:

" اللهم إني أعوذ بك من
قلب لا يخشع،

ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع،

ومن علم لا ينفع، أعوذ بك من هؤلاء
الأربع
".

قال النووي رحمه الله عن قوله: "ومن نفس لا تشبع":

"استعاذة من الحرص والطمع والشَّرَه، وتعلق النفس بالآمال
البعيدة".


جعل الله تعالى غنانا في قوبنا ، ووقانا جميعا
الطمع والبطر ،

الغنى غنى النفس  Saleheen-071
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد
وآله وصبه أجمعين.

الغنى غنى النفس  000q053DhSx
الغنى غنى النفس  446608282
بنت الحرمين الشريفين

الغنى غنى النفس  472116518
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nora
عضو ماسى
nora


العقرب 17/5/2009 : 20/08/2009
العمر : 39

الغنى غنى النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغنى غنى النفس    الغنى غنى النفس  Emptyالأحد أكتوبر 23 2011, 09:03

الغنى غنى النفس  DUj37005
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغنى غنى النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تزكية النفس وصفاء القلب
» إحذر مغالطة النفس
» الفرق بين النفس والروح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان :: منتديات أيام زمان الاسلاميه :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: