أشكرك الأخ سامي على روحك الوطنية وتدخلك المعتدل إتجاه أشقائك الجزائريين فعلا كنا ندعوا الملى عز وجل أن نتحاشى هذه المباراة ليلا نهارا لأن لا نقع في هذا المطب ولكن شاءة الأقدار كذلك
في الأخير ما عساي أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل
نحن إخوة شئتم أم أبيتم ومن يدعي عكس ذك يكون بليدا أحمق
لقد ساعدة الصحافة المصرية وبعض الأقنواة الخاصة اليهودية على تسخين الطبول وضخ مثل هكذا سما في دسما لكي نتفرق ويضيع شملنا بدآ بالصحفي السافل عمر أديب الله يجيب من يأدبه بضخ السموم وخدش التريخ والأبطال الذين ضحوا في سبيل هذه الأمة كي تبقى متحدة قوية
نقوم بمقارنة بسيطة
يوم ما أتا إخواننا المصريين إلى الجزائر هل حدث شيء مثل هذا
هل أهنا الشعب المصري بدأ بلاعبيه وحتى جمهوره
هل تحرشنا بهم
هل ظهرا يوما مذيعا أو كتب صحفيا شيء يخدش تاريخ مصر ولو تالتلميح
هل
هل......
ولكن المصريين عفوا أردال المصريين هم من أقاموا الدنيا ولم يقعدوها بسبب مقابلة في كرة القجم مصيرها النهاية ومصير أحد الفريقين الفوز ومصير الآخر الخسارة
هل ستقف الدنيا بفوز الجزائر
هل ستقف الدنيا بفوز مصر لا و1000لا لن تقف الدنيا بل تستمر ولكن كيف تستمر
إن وقع مكروه للجمهور الرياضي الجزائري في مصر هل الذين يحرضون على العنف فكرواولمو قليلا في مصير آلاف المصريين المتواجدين في الجزائر
هل فكروا بمصير آلاف الشركات المصرية المتواجدة بالجزائر
ومن أهمها شركة جيزي للإتصالات
ما عسانا نقول
مبروك للفائز في المباراة
في الأخير هو فريق عربي مسلم