:::..!!.. خربشات باقلام العظماء ..!!..:::

17/5/2009

اخوانى واخواتى
اعضاء منتدانا الحبيب
كل منا وله هوايته
وكل منا له مثلا اعلى ولذا
قد راينا اننا وحبا منا فى كل ما له قيمه وهدف ان نبدا معا
وبما اننا
جميعنا نشتاق دائما الى الفن الاصيل ..

ويأتى علينا الوقت ونجد اننا نحتاج لاغنيه لكوكب الشرق او العندليب

هكذا بالنسبه لعشاق القراءة نشتاق دائما لعظماء الكتاب والاقلام الاسطوريه

الاقلام التى نأخد منها على الاقل ما يتناثر منها من حروف وابداع

نشتاق لكتابنا العظام

ولهذا ..

قررنا امدادكم وارواء ظمأكم المتعطش لهذة المقالات العظيمه للكتاب العظماء

سنوافيكم بكل مقال يكتبه عظيم من عظماء القلم

تابعونا ..

17/5/2009

صراع الخبز والبترول
هذا الزمان
فاروق جويدة

ينتظر العالم مواجهة حادة تقترب من درجة الصراع بين من يملكون الطاقة ومن يملكون الغذاء.. والغريب ان هذه المواجهة كانت تدور في صمت طوال السنوات الماضية امام ارتفاع اسعار البترول.. كانت الدول الغربية المستهلكة للطاقة تحاول تعويض خسائرها في البترول برفع أسعار منتجاتها الصناعية من الاسلحة والطائرات والخدمات والتكنولوجيا الحديثة ولكن ارتفاع اسعار البترول أصبح عبئا علي انتاجها الصناعي نفسه.. بل انه اقترب من الخدمات مثل الطيران والسكك الحديدية والسفن وكلها تعمل بالبترول.. ولم يعد امام هذه الدول غير ان تستخدم اوراقها في لعبة الصراع..اذا كان البترول قد ارتفع فإن الوقود الحيوي يمكن ان يعوض هذه الدول عن استخدام البترول وهو افضل للبيئة ولا يحتاج الي تكاليف شحن اونقل وقبل هذا كله فإنه متوافر في هذه الدول ولا يمكن ان يتحول الي اوراق ضغط عليها بأي صورة من الصور.. ولا احد يعرف ما هو مستقبل هذا الصراع خاصة ان معظم دول العالم لا تملك البترول ولا تملك الغذاء وهذه الدول سوف تحاول ان تستفيد من كل الاطراف انها تريد البترول ممن يملكونه وتريد الغذاء ممن يقدمونه ولا يعنيها شيء في هذا الصراع غير ان تحصل علي احتياجاتها.. ولنا ان نتصور لعبة الصراع بين الطاقة والغذاء بين من ينتجون البترول ومن ينتجون القمح.. واذا كانت دول البترول ترفع اسعارها فلماذا لا يفعل ذلك منتجو القمح واذا كانت هناك مؤسسة دولية اسمها "الاوبك" تحكم سياسة انتاج البترول وأسعاره فإن مجلس القمح العالمي يستطيع ان يقوم بنفس المهمة لصالح الدول التي تنتج القمح.. وهنا يجب ان تستوعب الدول التي فرطت في انتاجها من الغذاء هذا الدرس..لان القمح قد لا يصل الي الآخرين امام لعبة الصراع واذا كان هناك من يلعب بأسعار البترول فسوف نجد من يحاول الضغط بالغذاء وعلي الدول ان تسعي للاكتفاء بإنتاجها حتي لا يصبح الصراع بين رغيف الخبز والبنزين هو المستقبل المظلم لعالم لا يريد الاستقرار.

17/5/2009

أستمر على بركةالله وننتظر المزيد منك

ولى طلب كل شخصية مستقلة فى موضوع لوحده

الله المستعان

تحياتى

17/5/2009

شكرا يا ماما
على المرور الطيب والجميل منك والتجيع على الاستمرار

17/5/2009

[b][i]زمن الأقدام وليس الأقلام
هذا الزمان
فاروق جويدة

من أبسط الاشياء الآن ان تسمع ارقاما خيالية عن اسعار بيع لاعبي كرة القدم اصبح من السهل ان يتردد رقم العشرة ملايين جنيه ثمنا للاعب محدود القيمة اما مبالغ العشرينات والثلاثينات فحدث عنها ولا حرج.. هذا النادي اشتري مهاجما بعشرين مليون جنيه وهذا لاعب خط الوسط بخمسة عشر مليون جنيه.. والغريب ان بورصة لاعبي كرة القدم في مصر هي البورصة الوحيدة التي تشهد مضاربات كثيرة تصل الي حد المعارك بين الاندية حول لاعب من اللاعبين.. وفي بورصة كرة القدم الآن يوجد عدد من اللاعبين القدامي الذين يقومون بأعمال السمسرة والبيع والشراء ويحصلون علي مبالغ خرافية في صورة عمولات من بيع اللاعبين.. وكنا نتمني لو ان البورصات الاخري شهدت نفس الرواج فلا توجد عندنا بورصة للكتاب او المبدعين ولا توجد بورصة للعلماء الكبار الذين يموتون في المستشفيات ولا يجدون العلاج.. وحتي الفنانين رغم حالة الرواج التي يعيشونها فانهم يتعرضون في كثير من الاحيان لحالات من الركود.. في يوم من الايام التقيت بكاتبنا الكبير الراحل توفيق الحكيم في المصعد وهو يهبط من مكتبه في جريدة الاهرام وعندما نزلنا الي الشارع كان احد لاعبي كرة القدم في زيارة للاهرام وتجمع حوله المئات.. ونظر كاتبنا الراحل الي صورة اللاعب وحوله هذا العدد الرهيب من البشر بينما كان كاتبنا الكبير يمضي وحيدا.. سمعت الحكيم وهو يقول هذا زمن الاقدام وليس زمن الاقلام وبعد ايام كتب مقالا حمل هذا العنوان.. وكلما شاهدت معركة بين الاندية حول لاعب من اللاعبين والمضاربات التي تدور حوله تذكرت كاتبنا الراحل ومقولته الشهيرة اننا نعيش زمن الاقدام ولهذا لن يكون غريبا ان يموت مبدع كبير لانه لا يملك ثمن الدواء أو أن يسكن جمال حمدان شقة متواضعة في حي المنيل أوأن يذهب شاعر الي دولة شقيقة للعلاح أو أن يموت فنان كبير كمدا وحزنا لانه لا يجد اعمالا يشارك فيها.. هذا زمان اختلت فيه موازين الأشياء.

[/i][/b]

17/5/2009

أرانب الوزير بطرس غالي..!
رأي اليوم
سامي هاشم
لا تخلو مناقشات مجلس الشعب ـ احيانا ـ من قفشات فكاهية بقصد تلطيف الجو الحالي للمناقشات التي تدور داخل قاعة المجلس..!
في الاسبوع الماضي ـ مثلا ـ وفي اثناء مناقشة الميزانية دار نقاش ظريف بين النائب المعارض رجب هلال حميدة ووزير المالية الدكتور يوسف بطرس غالي، فقد وقف النائب يقول: ان مهمة وزير المالية ـ اي وزير للمالية ـ صعبة ثم تساءل عن نتائج تدفق 11 مليار جنيه استثمارات، وقال: اين العائد الذي تحقق من تدفق هذه الاستثمارات؟ وسأل: كم فرصة عمل سيتم توفيرها.. كانت القنبلة الفكاهية التي لفتت انتباه زملائه اعضاء المجلس اضافة الي رئيس المجلس الدكتور فتحي سرور سؤال موجها لوزير المالية وهو: كم يبلغ مرتب رئيس مصلحة الضرائب السيد اشرف العربي؟ وهل صحيح انه يبلغ مليون جنيه في الشهر..؟!
الدكتور فتحي سرور من مكانه: بتقول ايه مليون جنيه في الشهر؟!
رجب حميدة: نعم يا ريس.. مليون جنيه في الشهر..!
الدكتور سرور: دي حاجة كويسه قوي.. عقبالنا وعقبالك!!
وقال رجب حميدة: انني اسأل ايضا كم تبلغ اعتمادات القرية الذكية في مقابل الاعتمادات المخصصة لقري مصر والمناطق الصناعية التي خفضت في الموازنة العامة مما اثر علي برنامج الرئيس الانتخابي؟ وكم تبلغ اعتمادات بدلات السفر والضيافة لدواوين الوزارات.. وكم يبلغ مرتب الوزير الان حتي يضحي رجال الاعمال من اجل المنصب الوزاري؟
وقال ان في مصر يوجد افراد اغني من الدولة وان ميزانية 10 شركات مصرية اكبر من ميزانية الدولة..!
في حين ان مصاريف ديوان رئاسة الجمهورية اقل مما هو مطلوب لاعباء ومهام رئيس الجمهورية.. ثم كم يبلغ عدد المستشارين في وزارة الاتصالات؟
ثم بدأ الحوار التالي بين الدكتور فتحي سرور موجها كلامه لوزير المالية وسأله كم يتقاضي رئيس مصلحة الضرائب؟! رد عليه الدكتور يوسف بطرس غالي: لا اعرف تحديدا كم يتقاضي.. ولو كان مليون جنيه لاشتغلت انا رئيس مصلحة الضرائب ومستعد ان احضر لسيادتكم هيكل الاجور لاوضح لكم كم يتقاضي رئيس مصلحة الضرائب..!
رجب حميدة: نشكر رئيس المجلس وقال انني مندهش لان الوزير لا يعرف..!!
وياريت يحدد لنا كم يتقاضي بالضبط هل هو ارنب او نصف ارنب او ربع ارنب!.
وهنا سكت الوزير.. وسكت النائب المعارض وتحول اهتمام الدكتور رئيس مجلس الشعب الي موضوع اخر..!
ومن ناحيتي، اكاد اجزم بان الوزير يعرف كم يتقاضي احد كبار موظفي وزارته بالجنيه وبالمليم كمان.. واذا كان الوزير قد طلب مهلة لاحضار هيكل الاجور في وزارة المالية فهو إما يريد كسب الوقت لعل وعسي ان ينسي مجلس الشعب ما دار في الجلسة وإما انه يرتب لهيكل لا يمثل الواقع إنني أدعو الله أن يكون المنصب من نصيبي مدة عام اوحتي نصف عام او ربع عام لاحصل علي ارنب او نصف ارنب.. او ربع ارنب.. وكلها ارزاق وربنا يحقق مرادي ويحنن قلب الدكتور يوسف بطرس غالي علينا ويجعل الوظيفة بالدور علي الغلابة والمساكين..!

17/5/2009

عندنا عقول وفلوس.. فما المشكلة؟

مفيد فوزى

ثروتنا - بلغة الاقتصاد - ثروة غير هدمية أي لا تنضب مثل البترول، ثروتنا هي عقول مصر، ومعظم البلدان العربية والافريقية "تسعي" للحصول علي جزء من هذه الثروة "أطباء ومهندسين ورجال قانون وقضاء وأعلام ومدرسين ورجال أمن" انهم يستفيدون من خبرات مصرية متراكمة ولما أصبح لهذه البلاد خبراتها، اتجهت إلي "سعودة" الوظائف أو "تكويتها" أي اختيار موظفيها من "داخل أوطانها" أن معظم حركة المصارف العربية قامت علي أكتاف خبراء مصريين، ومعظم اذاعات وشاشات العالم العربي قامت علي اكتاف خبرات إعلامية مصرية، المعني المستخلص مما قلت ان ثروتنا من العقول لا تنتهي وهذه حقيقية لا جدال عليها، الأمر الثاني أن مصر ليست بلداً فقيراً ربما كان في مصر حكومة فقيرة وشعب غني وان كنت أعتقد أن مصادر ايرادات مصر كثيرة ولكن لا أحد يعرف حدود هذه الثروة، ولكني أجزم أن السياحة وقناة السويس تحققان دخلا مهما للبلد، وأجزم أن في مصر تصديرا ولكنه لم يصل للدرجة المرجوة في ذهن المصدرين فلايزال التغليف مشكلة ولازال التخزين والثلاجات العملاقة مشكلة ولا يزال النقل مشكلة، من هنا فان ايراد مصر من التصدير متواضع، ولكن أمورا أخري تجلب الخير لمصر، وهناك بلاد مواردها قليلة ولكنها حققت مكاسب كبيرة، لأن هناك "سيستم" SYSTEM.
VISION عند المسئول يجعله ضيق الأفق.
الثانية: غياب المعايير التي هي الأسلوب في العمل وتطبيقها.
الثالثة: غياب الموضوعية وتغليب الشخصانية علي الإدارة.
الرابعة: افتقاد ادارة وخبرة وقد تكون ممن لا خبرة لهم وتجرب فينا.
الخامسة: عدم التقييم المستمر في مراحل العمل، اسلوب إدارة.
السادسة: عدم طرح الافكار غير التقليدية خشية صدمة الفشل.
السابعة: الاعتماد العشوائي علي التكنولوجيا دون ثقافة مجتمعية.
الثامنة: ندرة المبادرات والطموحات والاعتماد علي ما هو قائم فقط.
التاسعة: مبدأ التصرف وتصحيح المسار بعد الكوارث دائما.
العاشرة: تغلغل حزب أعداء النجاح داخل جهاز الدولة فأفسده.
ويقفز السؤال: ما الأمل في استثمار عقولنا وفلوسنا؟
الأمل في الاعتماد علي شباب طموح يفكر بمنهج مختلف ويحسب حسابا للمخاطر + الحذر من القيادات الوسطي المعرقلة كثيرا + تحديد مهام الادارات القانونية بحيث لا تصبح عائقا للحركة + اختيار الأصلح لا الأكثر ولاء + رقابة عادلة عاقلة لا تتصيد ولعل هذه النقط وغيرها مشكلة مصر وأعود واسأل: عندنا عقول وفلوس فما المشكلة؟ المشكلة فينا نحن!

17/5/2009

يا موندى أكثر من رائع بجد

تحياتى العطرة وننتظر المزيد

مووووووووووووج

17/5/2009

تحياتى لك اخ موندى فى انتظار المزيد منك

عضو ماسى 17/5/2009 : 13/03/2010 العمر : 44