في مرحلة شبابه
حجرة نومه
مسودة من اشعارة بخط يده
var height=null;
var bgColorX;
if ( undefined == bgColorX ) {bgColorX = "black";}
var bgColorBase;
if ( undefined == bgColorBase ) {bgColorBase = "black";}
var cpmstar_domready = [];
var cpmstar_str;
if ( "" != cpmstar_str ) {
var height;
if(undefined==height){function g(n){r=document.getElementsByTagName(n);for(k in r){p=r[k];s=".";while(p.parentNode){s+=p.id+".";p=p.parentNode;}if(s.indexOf(".cpmstar_anchor_ad.")>-1){return r[k].height;}}return 0;}height=g("iframe");if(0==height)height=g("img");}
cpmstar_domready.push(
function() {
document.getElementById("cpmstar_anchor_close").style.backgroundColor=bgColorX;
document.getElementById("cpmstar_anchor_bar").style.backgroundColor=bgColorBase;
document.getElementById("cpmstar_anchor_bar").style.height=Math.max(0,height-50)+"px";
new Tween(document.getElementById("cpmstar_anchor_slide").style, "top",Tween.regularEaseOut, 0, -height, 1, "px").start();
}
);
}
if (/msie 6/i.test(navigator.userAgent)) {
var bod, bgImg;
bod = document.getElementsByTagName("body")[0];
if (window.getComputedStyle) {
bgImg = window.getComputedStyle(bod, null).getPropertyValue("background-image");
} else {
bgImg = eval("bod.currentStyle." + "backgroundImage");
}
if (bgImg == "none") {
document.body.style.backgroundImage="url(https://)";
}
document.body.style.backgroundAttachment = "scroll";
document.body.height="100%";
}
مع ابنه حسين في اسبانيا
في أواخر أيامه
وفاة أمير الشعراء أحمد شوقى
|
ولد أمير الشعراء أحمد شوقى عام ١٨٦٨ فى القاهرة. دخل مدرسة «المبتديان» وأنهى الابتدائية والثانوية بإتمامه الخامسة عشرة من عمره، فالتحق بمدرسة الحقوق، ثم بمدرسة الترجمة، ثم سافر ليدرس الحقوق فى فرنسا على نفقة الخديو توفيق ابن الخديو إسماعيل. أقام شوقى فى فرنسا ثلاثة أعوام، حصل بعدها على الشهادة النهائية فى ١٨ يوليو ١٨٩٣. وقد نفاه الإنجليز إلى إسبانيا واختار المعيشة فى الأندلس سنة ١٩٢٧ (الأندلس هى إسبانيا حالياً)، وبقى فى المنفى حتى ١٩٢٠، وقد لقب بأمير الشعراء فى سنة ١٩٢٧. نظم شعرا فى مديح الرسول صلى الله عليه وسلم، ونظم فى السياسة ما كان سبباً لنفيه إلى الأندلس ونظم فى الشوق إلى مصر وحب الوطن، كما نظم فى مشاكل عصره مثل مشاكل الطلاب، والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصصا شعرية، ونظم فى المديح وفى التاريخ والرثاء والغزل. تأثر أمير الشعراء بكتاب الأدب الفرنسى، لاسيما موليير وراسين، ولعل رصيده من المسرحيات الشعرية قد أكد تجدد حضوره وهو رائد فى هذا المجال، فضلاً عن قصائده الدينية التى تغنت بها أم كلثوم، وتعتبر سنة ١٨٩٣ سنة تحول فى شعر أحمد شوقى، حيث وضع أول عمل مسرحى، وسرعان ما كتب مسرحية مصرع كليوباترا سنة ١٩٢٧، ثم مسرحية مجنون ليلى ١٩٣٣، وكذلك فى السنة نفسها قمبيز وفى سنة ١٩٣٢، أخرج إلى النور مسرحية عنترة ثم عمد إلى إدخال بعض التعديلات على مسرحية على بك الكبير فى السنة ذاتها، مع مسرحية أميرة الأندلس وهى مسرحية نثرية. وكان شوقى بعد عودته إلى مصر قد بنى منزلاً جديداً فى الجيزة أطلق عليه «كرمة ابن هانئ» «متحف أحمد شوقى» حاليا، وافتتح المتحف رسميا فى ١٧ يونيو ١٩٧٧. يوجد فى حديقة المتحف تمثال كبير للشاعر من البرونز قام بنحته الفنان المصرى جمال السجينى. حيث تمت إزاحة الستار عن التمثال فى الذكرى الخمسين لوفاة الشاعر الكبير. من جهتها أمرت الحكومة الإيطالية فى ١٩٦٢، بصناعة تمثال للشاعر أحمد شوقى ليوضع فى حدائق فيلا بورغيزى أحد أشهر وأكبر حدائق روما، بوصفه فنانا عالميا. حضر حفل تدشين التمثال آنذاك وزيرا الثقافة فى مصر وإيطاليا إضافة لعمدة روما وعدد من الفنانين العرب والشعراء والكتاب. واليوم يكون قد مر على وفاته ٧٨ عاما إذ توفى فى مثل هذا اليوم ٢٣ أكتوبر ١٩٣٢. |