منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
مرحبا بكم معنا ونتمنى لكم قضاء اجمل الآوقات

مع تحيات ادارة المنتدى

منتديات أيام زمان
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
مرحبا بكم معنا ونتمنى لكم قضاء اجمل الآوقات

مع تحيات ادارة المنتدى

منتديات أيام زمان
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان

أجتماعى تقافى فنى منوعات اشعار قصص روائيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
PhotobucketPhotobucketPhotobucketPhotobucketPhotobucket
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خطوات تعلم المحادثة في اللغة الإنجليزية
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالأحد نوفمبر 15 2020, 08:53 من طرف yahia

» تركيب مظلات سيارات بالرياض , من غاية الافكار , 0509913335
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالأحد يوليو 14 2019, 16:59 من طرف Kamelm

» مشبات عصرية , مشبات بأشكال فخمة , بناء مشبات بالرياض , 0503250430
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالأحد يوليو 07 2019, 14:47 من طرف Kamelm

» رابيزول Rabezole أقراص لعلاج تقرحات المعدة والإثنى عشر
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالسبت يونيو 29 2019, 00:37 من طرف keanureeves

» شراب دوفالاك Duphalac لعلاج حالات الإمساك المختلفة
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالسبت يونيو 29 2019, 00:34 من طرف keanureeves

» معلم مشبات الرياض , صور مشبات , مشبات حديثة , 0503250430
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالجمعة يونيو 28 2019, 03:12 من طرف Kamelm

» أقراص كابوتين Capoten
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 12:37 من طرف keanureeves

» فولتارين جل Voltaren Gel لعلاج آلام المفاصل والالتهابات
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 12:08 من طرف keanureeves

» دواء ليزانكسيا Lysanxia لعلاج الإكتئاب
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 02:20 من طرف keanureeves

» ليفيتام Levetam لعلاج نوبات الصرع
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالثلاثاء يونيو 25 2019, 02:16 من طرف keanureeves

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samy khashaba
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
موجة مصرية
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
ايام زمان
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
عصام اسكندر
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
barcal2011
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
رشا
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
nora
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
العاشق
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
مصطفى فارس
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
ناناه
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_rcapبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  I_voting_barبرلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Vote_lcap 
التبادل الاعلاني
منتدى ايام زمان منتدى اعلان مجانى
التبادل الاعلاني
منتدى ايام زمان منتدى اعلان مجانى
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
samy khashaba
عضو ماسى
samy khashaba


السرطان 17/5/2009 : 23/09/2009
العمر : 55
الموقع : اسكندرية

برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Empty
مُساهمةموضوع: برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه    برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالسبت ديسمبر 11 2010, 00:24

.قالت الفنانة برلنتى عبدالحميد، فى حوار أجراه معها الإعلامى البارز عمرو الليثى لبرنامج «واحد من الناس»، قبل رحيلها، والذى أذاعته قناة «دريم» أمس، إن صلاح نصر، مدير المخابرات الأسبق، عرض عليها العمل فى «الجهاز» لكنها رفضت رغم الإغراءات الكثيرة التى عرضها عليها، وأن الأجهزة الأمنية زرعت ميكروفونات مراقبة فى كل جزء من منزلها، للتجسس على تحركاتها، بعلم المشير عبدالحكيم عامر.وأوضحت «برلنتى»: «كان عامر يحبنى جداً وحين أبلغنى أن منزلى ملىء بالميكروفونات للتنصت علىّ انزعجت جداً لكنه نجح فى تهدئتى بعد أن أقنعنى بأنها (مسألة أمن قومى)، وقال لى إن زوجته فى المستقبل يجب ألا تشوبها شائبة وإن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان لابد أن يطمئن على هذه الزيجة». وأضافت إن المشير أبلغها أنه وأجهزة الأمن وضعوها فى عدة اختبارات قاسية، للتأكد من حسن أخلاقها وحبها لمصر، وقال لها فيما بعد إنها نجحت فى جميع الاختبارات واعتذر لها عما حدث معها.ووصفت «برلنتى» المشير «عامر» بأنه رجل عظيم، قلبه لا يعرف الخوف، وقالت إنها كانت تشعر بجو من الغموض الشديد فى بداية زواجها من المشير، وأنه كان حين يلتقى ضيوفه فى منزله يتحدث بالألغاز، حتى لا تفهم ما يقصده.وأضافت «برلنتى»: «ذات مرة طلب المشير منى أن أحضر إحدى الجلسات الودية لأعضاء مجلس قيادة الثورة، الذين كانوا يرتدون ملابس مدنية، وسألنى بعضهم عن رأيى فيهم وقالوا لى - وكانوا أشبه بـ(المتخفين)، ويرتدون (طواقى) - إننى (لمضة) جداً، وسألونى عن ثقافتى وقالوا لى إن ثقافتى من النوع (العيالى)».وتابعت: «سألونى عن السور الذى أحفظها من القرآن، فقلت بعض السور التى حفظتها أثناء وجودى فى المدرسة، وفى اليوم التالى فوجئت بـ(عباس رضوان) يزورنى ويحضر لى مصحفاً وكتاباً لـ(العقاد)، خاصة بعد أن سألنى المشير عامر عن عدة كتب فأجبته بأننى لم أسمع عنها وحينها شعرت بأننى جاهلة جداً ولم أقرأ شيئاً».وحول الجديد فى كتابها الثانى عن المشير عامر، المعنون «الطريق إلى قدره»، والاختلاف بينه وبين كتابها الأول «المشير وأنا»، قالت «برلنتى»: «كتابى الأولى تم تأليفه على عجالة، ولم تكن الظروف حينها تسمح بأن أقول كل ما عندى وهو كثير جداً، أما كتابى الثانى فاشتمل على الكثير من الأسرار والأحداث، واعتمدت فيه على توثيق معظم ما جاء به، خاصة فى ظل التضارب الشديد الذى احتوت عليه مذكرات بعض السياسيين، عن هذه الفترة من تاريخ مصر».وأضافت «برلنتى» أن المشير عامر خيّرها بين زواجها منه واستمرار العمل فى السينما وأنه ذات مرة أمسك بسماعة الهاتف أثناء حديثها مع منتج إيطالى وأغلق الخط فى وجهه، وقالت: «كانت أخلاقه صعيدية جداً وكان حنوناً إلى أبعد الحدود»، وحول زواجها غير المعلن من «عامر» قالت: «الناس لا يهمونى فى شىء، وأنا اتجوزت على سُنة الله ورسوله، حسب الشرع والدين وعائلتى وعائلته كانت موجودة».وتابعت: «كان هناك كثيرون أساؤوا للرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وهم للأسف من مراكز القوى، الذين كانوا (يشنعون) على (عبدالناصر).واستطردت «برلنتى»: «مراكز القوى وزعت منشورات سنة ١٩٦٦ ووضعتها على جدران المنازل تؤكد أننى زوجة عبدالحكيم عامر وحامل منه»، وأضافت: «كان هدف مراكز القوى التقليل من شأن (عامر) بعد أن ذاع صيته وزادت شعبيته».وقالت: «عبدالناصر كان يعرف كل شىء وكانت تصله معلومات عن كل هذه الأمور وذات مرة ذهب (المشير) إلى (عبدالناصر) وهو فى قمة الغضب وأبدى له استياءه من حالة المراقبة التى يتعرض لها هو وغيره.وحول ما إذا كان «عبدالناصر» استشار «عامر» بشأن التغييرات فى الجيش، قالت برلنتى: «المشير عامر تعرض لـ(خديعة) من جمال عبدالناصر، لأن كليهما وعد الثانى بالاستقالة، وكان «عامر» فى هذا الوقت كارهاً للسياسة وكان يقول إنها كذب فى كذب»، وأضافت: «بعد الهزيمة ذهب (عامر) إلى (ناصر) يقول له إنه سيذهب إلى الإذاعة لإلقاء خطاب يوضح فيه موقف الجيش من الهزيمة، ويطلع الشعب على أن (الروس) غرروا بمصر ومنحوا قياداتها معلومات خاطئة، فأعطى (ناصر) أوامره لفرقة عسكرية بمحاصرة الإذاعة، لمنع عامر من إلقاء البيان وهو ما أغضب (المشير) بشدة».وتابعت: «شعر عامر بأن (عبدالناصر) بدأ يتغير تجاهه، وأن هناك أموراً أصبحت غير مفهومة له، فقرر العودة إلى بلدته (أسطال) وقبل سفره ذهب إلى (ناصر) وأبلغه بقراره، خاصة بعد أن صدر قرار بتعيين الفريق فوزى قائداً للجيش، فقال له (عبدالناصر) إن هذا القرار مؤقت وإن وراءه غضب (الروس) بسبب طرد (عامر) السفير الروسى من مكتبه».وأضافت: «سافر (عامر) إلى بلدته دون أن يخبرنى وبعد فترة أرسل إليه (عبدالناصر) وعرض عليه منصب نائب أول رئيس الجمهورية ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة دون اختصاصات، لكن (عامر) رفض أن يكون (طرطور) وقال إنه ترك القاهرة وذهب إلى بلدته ليترك مصر لـ(عبدالناصر)». وتابعت: «عبدالحكيم عامر راح كبش فداء وضحية حبه لأبنائه فى الجيش لكنهم استدرجوا المشير مثل الصيد لكى يصطادوه».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samy khashaba
عضو ماسى
samy khashaba


السرطان 17/5/2009 : 23/09/2009
العمر : 55
الموقع : اسكندرية

برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Empty
مُساهمةموضوع: برلنتى عبدالحميد فى حوارها الأخير مع «واحد من الناس»: عامر لم يفكر فى الانقلاب على عبدالناصر.. و«مراكز القوى» وراء هذه «الرواية»   برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه  Emptyالجمعة ديسمبر 17 2010, 21:42

.
فى الجزء الثانى من حوارها مع برنامج «واحد من الناس»، كشفت برلنتى عبدالحميد،
قبل رحيلها، عن العديد من الملابسات التى أحاطت بعلاقة المشير عبدالحكيم عامر
والرئيس جمال عبدالناصر بعد هزيمة يونيو ١٩٦٧، وفى الحلقة التى أذيعت أمس، وكان
الإعلامى عمرو الليثى سجلها قبل رحيل برلنتى عبدالحميد بفترة وجيزة، قالت إن المشير
عبدالحكيم عامر سافر إلى بلده أسطال فى المنيا، اتصل به الرئيس عبدالناصر فى منزله
الآخر، «بيت الأولاد»، وقال له سآتى لك يا حكيم، وكان يجلس مع حكيم فى هذا التوقيت
عدد من الضباط، فرحوا جداً عندما عرفوا أن عبدالناصر سيزور حكيم، لأنهم كانوا يحبون
أن يروهما مع بعضهما البعض، وعندما رأى الضباط عبدالناصر قادماً بـ«قميص وبنطلون»
وعانق عبدالحكيم، فرحوا جداً، واعتقدوا أن هناك أملاً فى أن تنتهى الخلافات بينهما.

وأضافت: «بعد ذلك صعد الاثنان عبدالناصر وحكيم إلى أعلى، وجلسا سوياً فى
الصالون، لأنهما كانا يحبان أن يجلسا منفردين، حضر جلال هريدى، رئيس الصاعقة، وحاول
الدخول عليهما، إلا أن حكيم خرج له، وقال له هريدى: «هو موجود دلوقتى- يقصد
عبدالناصر- نقبض عليه ونضعه فى حقيبة السيارة، نتغدى بيه قبل ما يتعشى بينا، هو
هاياكلنا هايكلنا، لأن لازم يكون فيه كبش فدا، مش هنستنى لما ياكلنا واحد واحد»،
وتابعت: «المشير اتنرفز جداً»، لأن عبدالناصر دخل بيته فى أمان، وقال لهريدى كيف
تفكر بهذه الطريقة، إن لم تكن فى منزلى لكنت أطلقت عليك الرصاص، وأمره بالانصراف
وهو فى غاية الانزعاج.
وبعد أن أنهى الاثنان حديثهما عبدالناصر وحكيم، غادر عبدالناصر المنزل على وعد
أن يجلسا مرة أخرى للتصالح والتفاهم، ورأهما الضباط وحكيم يوصل عبدالناصر إلى
السيارة والأخير يضع يده على كتف حكيم، ما يؤكد استمرار العلاقة الطيبة بينهما.
■ فسألها عمرو: «لكن هناك من يؤكدون أن المشير كان يخطط لعمل انقلاب؟»
فردت برلنتى: «لو كان ينوى القيام بانقلاب، كان ببساطة عندما جاءه بعض الضباط
بعد ٩ يونيو، وقالوا له إنهم غداً الساعة ١٢ سيكونون موجودين، لم يكن عليه سوى
الذهاب للقيادة وهو يرتدى (القميص والبنطلون) وكانت العملية انتهت»، وأضافت أن
المشير لم يكن يحتاج لانقلاب، لأن الجيش كله كان معه، لكنه لم يكن يريد أن يفعل
شيئاً بالغصب.
وفى هذا الوقت كان نصف الشعب تابعاً للاتحاد الاشتراكى، والنصف الآخر للتنظيم
الطليعى، أو موظفين فى الدولة، ولم تكن هناك معارضة أو صحافة، ومراكز القوى هم
الذين أخذوا يروجون مثل هذا الكلام، وهم دائماً يقفون فوق أذنه، لتضييق صدره على
المشير، وهم السبب فى كل ما حدث بين ناصر وحكيم، فالاثنان لو كانا جلسا سوياً ١٠
دقائق دون مراكز القوى كانت كل الخلافات والمشاكل ستنتهى.
■ سألها عمرو: الرئيس دعا المشير إلى عشاء مصالحة.. واختلفت الآراء حول هذا
العشاء، هل حدثك عنه المشير؟
برلنتى: «طبعا» وقلت له إننى قلقة وغير مقتنعة، لأنها المرة الأولى التى يكلف
فيها عبدالناصر أحد موظفيه بأن يتصل بك، وأخبرته بأن الشوارع مليئة بالشائعات، منها
أن الضباط عملوا «كذا»، وأن حكيم يفكر فى الانتحار، وهو ما يعنى أن هناك نية مبيتة
لأشياء «مش كويسة»، فسألنى ماذا تتوقعين، فقلت له أتوقع أن يقبضوا عليك ويحددوا
إقامتك ثم يتخلصوا منك، ونصحناه جميعاً، أنا وأخواه مصطفى وحسن بألا يذهب، إلا أنه
أصر على الذهاب، وقال إنه إذا شعر بغدر أو خيانة «سيقلب عليهم الترابيزة»، وفعل ذلك
مرة عندما قال إنه أخذ سماً، وقذف بكوب فيه مياه وانتهى الأمر، وأكدت أن حكيم طلب
من الرئيس أن يحاكمه عسكرياً، إلا أن الرئيس رفض، وقال له إن اسمك مرتبط باسمى.
■ عمرو: «هل طلب السفر خلال هذا العشاء؟».
برلنتى: «لا، هذا العرض كان قبل ذلك العشاء، فبعد الهزيمة قال له عبدالناصر
سافر، فطلب حكيم أن يسافر إلى إيطاليا، إلا أن الرئيس رفض، وقال له سافر إلى
يوغسلافيا، فرفض حكيم، وقال فى نفسه (هو عايز يسفرنى بمزاجه علشان يقبض على هناك..
طب أنا أسافر براحتى فى الحتة اللى تعجبنى، أو مش مسافر وهاقعد هنا فى بلدى)،
وأضافت: حتى عندما سافر إلى بلده أسطال، ظلوا وراءه حتى استدرجوه لكى يصطادوه
ويقتلوه، وقد ثبت رسميا أنه قتل وليس فى ذلك شك».
■ عمرو: «هل كان المشير يتصل بك أثناء تحديد إقامته فى منزل الجيزة»؟
برلنتى: «كان بيبعت لى».
■ عمرو: «وهل أبلغك بما جرى فى العشاء الأخير بينه وبين عبدالناصر»؟
برلنتى: «ظللت قلقة طوال الليل، ولكنه لم يتصل بى ليطمئننى، ظللت حتى الخامسة
صباحاً أنتظر اتصاله، وعندما قلقت ذهبت إلى الفيلا فى الجيزة، فوجدت شرطة عسكرية
حولها، وعرفت أنهم اعتقلوه، فذهبت إلى البيت وأخذت أتحدث فى التليفون مثل المجنونة
وأقول «عامر اعتقلوه وهيقتلوه وأدخل على بنزينة أقول للناس، اعتقلوه وهيقتلوه. بعد
ذلك اتصل بى، ولم أعرف كيفية الاتصال، فيبدو أنه لم يكن يسمعنى، كان يتحدث فقط، قال
لى إنه موجود وبخير ولم يمت بعد لكن النية مبيتة لقتله».
■ عمرو: «هل حاول المشير الانتحار أثناء القبض عليه؟»
برلنتى: «لا.. لم يحدث».
■ عمرو: «وما تفسيرك لوجود سيارة إسعاف مع الفريق محمد فوزى أثناء القبض على
المشير»؟
برلنتى: «لكى يقتلوه فى الطريق.. يعطوه إبرة أو يعطوه سما ويقولون إنه انتحر، كل
شىء انكشف بعد ذلك، حتى إنهم عندما زوروا تقرير الوفاة، قاموا بتزويرها بطريقة
«خايبة»، تقرير الطبيب الشرعى الخاص بالدولة مشطوب فيه على ١٥ سطراً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
برلنتى عبدالحميد قبل رحيلها لـ«واحد من الناس»: مراكز القوى تجسست على «المشير» فى غرفة نومه.. وعبدالناصر خدعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ايام زمان للدعايه والاعلان :: منتديات ايام زمان العامه :: نادى السياسى-
انتقل الى: