هذا هو الفرق بيننا وبينهم ولماذا نتخلف وهم يتقدمون الرئيس البرازيلى يودّع شعبه بالبكاء.. والرئيس اليمنى يحكم مدى الحياة بـ «الدستور»
كاتب الموضوع
رسالة
samy khashaba عضو ماسى
17/5/2009 : 23/09/2009 العمر : 56 الموقع : اسكندرية
موضوع: هذا هو الفرق بيننا وبينهم ولماذا نتخلف وهم يتقدمون الرئيس البرازيلى يودّع شعبه بالبكاء.. والرئيس اليمنى يحكم مدى الحياة بـ «الدستور» الجمعة ديسمبر 31 2010, 12:13
هذا هو الفرق بيننا وبينهم وتتسائلون لماذا نحن نتخلف وهم يتقدمون انة التغير وحاجة اسمها ديمقراطية مش ملوخية الرئيس البرازيلى يودّع شعبه بالبكاء.. والرئيس اليمنى يحكم مدى الحياة بـ «الدستور»ة». [size=24][size=9]ودّع البرازيلى المنتهية ولايته، لويس إناسيو لولا دا سيلفا، شعبه فى نهاية فترة ولايته بالدموع، متذكرا طفولته الفقيرة، فيما يعد الحزب الحاكم فى اليمن خطة لتعديل الدستور بما يضمن بقاء الرئيس على عبدالله صالح فى الحكم مدى الحياة. ففى البرازيل، لم يستطع الرئيس دا سيلفا أن يقاوم دموعه خلال آخر خطاب رئاسى يوجهه للشعب، وتساقطت ٣ مرات فى الكلمة التى ألقاها الثلاثاء الماضى أمام حشد من مواطنيه بمسقط رأسه فى ولاية بيرنامبوكو التى ولد فيها قبل ٦٥ سنة، متذكرا طفولته الفقيرة، وسقطت الدموع الأولى من عينى الرئيس دا سيلفا حينما استحضر ذكريات نشأته وهو طفل فقير فى إحدى المدن الريفية القريبة من مدينة جارانهونس فى بيرنامبوكو إلى أن وصل لرئاسة ثامن أكبر قوة اقتصادية فى العالم.. والبكاء الثانى، كان تأثرا من جانبه بكلمات أحد شعراء سكان المنطقة، والتى تتحدث عن عرفانه بـ«جميل الرئيس الذى حظى بأكبر قدر من المحبة». وأخيرا، قفزت أمام ذاكرة دا سيلفا الهزائم الثلاث المتتالية فى ١٩٨٩ و١٩٩٤ و١٩٩٨ التى تلقاها فى الانتخابات الرئاسية، وذرف الدمع مجددا حينما استحضر ذكرى فوزه فى الانتخابات الرئاسية عام ٢٠٠٢ قائلاً: «خسرت لأن جزءا من الفقراء لم تكن لديهم ثقة فىّ». وفى اليمن، أعلن حزب «المؤتمر الشعبى العام» الحاكم، عن أن البرلمان سيناقش الأسبوع المقبل تعديلات دستورية من شأنها إلغاء القيود على الولايات التى يسمح لرئيس البلاد بالترشح لها، ما اعتبره المراقبون خطوة من شأنها منح الرئيس على عبدالله صالح صلاحية رئاسية مدى الحياة. وأكد الحزب، أمس الأول، على موقعه الإلكترونى، أن التعديلات ستشمل تعديل المادة ١١٢ من الدستور، التى تحدد فترة الرئاسة بـ٧ أعوام لتصبح ٥ أعوام، مع إلغاء النص الذى يسمح للرئيس بالترشح لولايتين رئاسيتين فقط. فى المقابل، اعتبر الأمين العام المساعد لحزب التجمع اليمنى للإصلاح المعارض تلك الخطوة «إلغاءً للديمقراطية» - بحسب ما نقلته صحيفة «الوطن» اليمنية. واعتبر النائب على عشال «أن تأبيد المنصب الرئاسى هو انقلاب على مبادئ الثورة والجمهورية ومضامين الوحدة اليمني[/[/size]size]ة».
.
samy khashaba عضو ماسى
17/5/2009 : 23/09/2009 العمر : 56 الموقع : اسكندرية
موضوع: فلنقاوم اليأس من الحاضر ولنتفاءل بالمستقبل الجمعة ديسمبر 31 2010, 12:20
. اليوم هو آخر أيام العام ٢٠١٠، وبه تنهى حقبة من القرن الواحد والعشرين مسيرتها، وتسلم راية الزمن المتدفق إلى حقبة ثانية فى مسيرة قرن مازال يتحسس طريقه بلا خارطة توضح، أو بوصلة توجه. ولأننا لا نستطيع أن نتنبأ بما قد يحمله لنا عام يطل فى خجل وحقبة تلوح فى وجل، فليس أمامنا سوى أن ننظر وراءنا وأن نتأمل ما آلت إليه أوضاعنا. قبل عشر سنوات، وفى مثل هذا اليوم من عام ٢٠٠٠، كان القرن العشرون يطوى آخر صفحاته ويستعد للرحيل، مخلفا وراءه مشهدا بدت ملامحه على النحو التالى: ١- وصول مرحلة فى التاريخ الأمريكى، اتسمت بالبراجماتية والعقلانية، إلى نهايتها، بعد أن وقع اختيار الشعب الأمريكى على رجل جسّد سطوة اليمين المتطرف ذى الجذور الدينية ليصبح سيد البيت البيض. ولأنه كان جاهزا بمشروع «القرن الأمريكى الجديد»، الذى عكس طموحه فى الهيمنة المنفردة على العالم، فقد بدا النظام العالمى وقتها على وشك الدخول فى مفترق طرق جديد لم يكن بوسع أحد أن يتنبأ بالوجهة التى سيختارها. ٢- وصول مرحلة فى التفاعلات الشرق أوسطية، اتسمت بتراجع دور الدول العربية فى صياغة الأجندة السياسية إلى نهايتها، وبداية ظهور مرحلة جديدة اتسمت بتزايد دور الفاعلين غير الدوليين، من أمثال حزب الله فى لبنان وحماس والجهاد فى فلسطين، والقاعدة فى أفغانستان. ولأن عجز الإدارة الأمريكية فى التوصل إلى تسوية للصراع العربى ــ الإسرائيلى بدا واضحا فى تلك اللحظة، خاصة عقب فشل قمة كامب ديفيد الثانية برعاية بيل كلينتون، فقد كان من المتوقع أن تتلاقى طموحات الهيمنة الأمريكية على العالم مع طموحات الهيمنة الإسرائيلية على المنطقة، فى الحقبة التالية، وأن يأخذ الصراع فى المنطقة طابعا عسكريا وأيديولوجيا حادا. لذا لم يكن غريبا أن تقع خلالها أحداث إرهابية عنيفة، فى نيويورك وواشنطن، فى سبتمبر ٢٠٠١، وفى مدريد ولندن بعد ذلك، وأن تشهد حروبا عديدة، كتلك التى شنتها الولايات المتحدة على أفغانستان عام ٢٠٠١، بزعم تصفية تنظيم القاعدة، والعراق عام ٢٠٠٣، بزعم تخليصها من أسلحة الدمار الشامل، والحروب التى شنتها إسرائيل على لبنان، بهدف تصفية حزب الله، وعلى قطاع غزة، بهدف تصفية حماس. كما لم يكن غريبا أن تنسق الدولتان معا لاختراق الدول غير الحليفة وزعزعة استقرارها. كشف حساب الحقبة المنتهية يشير إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل لم تتمكنا من فرض هيمنتهما الكاملة بعد على المنطقة. فقد فشلت الولايات المتحدة فى كسب أى من الحروب التى خاضتها فى العراق وأفغانستان، لكنها لم تسحب قواتها بالكامل بعد، وفشلت إسرائيل فى كسب أى من الحروب التى شنتها على لبنان وقطاع غزة، لكنها لم تتخل عن أهدافها فى تصفية حماس وحزب الله. ورغم أن المنطقة العربية لم تستسلم بعد لأحلام الهيمنة الإمبراطورية من جانب الولايات المتحدة وإسرائيل، فإن أوضاعها العامة تبدو بائسة. فالأمل فى تحقيق تسوية سلمية عادلة للصراع العربى ــ الإسرائيلى تلاشى الآن تماما، وهناك دول عديدة فى العالم العربى إما على وشك التفكك، كالسودان، أو مازال شبح الحروب الأهلية يخيم عليها، كالعراق ولبنان واليمن. وبينما راحت الفتن الطائفية تطل برأسها من دول عديدة، بما فيها مصر، تبدو النظم الحاكمة مُصرّة على ممارسة ذات السياسات التى أوصلتها إلى حافة الهاوية. وإذا كانت الحقبة الأولى فى القرن الحالى قد أظهرت حدود القوة العسكرية، وأكدت عجزها عن فرض الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية على العالم وعلى المنطقة، إلا أن المنطقة لم تتمكن فى الوقت نفسه من طرح مشروع بديل للنهضة. فالولايات المتحدة وإسرائيل لم تستسلما نهائيا بعد وتعتقدان أن بوسعهما أن تحققا بوسائل القوة الناعمة ما عجزتا عن تحقيقه بالوسائل الخشنة، ورغم تمكن قوى المقاومة فى العالم العربى من كسر قوة اندفاع المشروع الأمريكى - الصهيونى، بمساعدة إيرانية، فإنها لم تنجح حتى الآن فى طرح مشروع بديل. لذا نعتقد أن عام ٢٠١١ سيكون حاسما فى توضيح سمات الحقبة المقبلة بأسرها، وما إذا كانت رياحها ستملأ شراع سفن التغيير والنهضة، أم سفن الانكسار والهزيمة. ولأن العالم العربى ينتظر هبوب رياح التغيير من مصر، فسيكون نجاح أو فشل مشروع التوريث، فى تقديرى، هو مؤشر التفاؤل أو التشاؤم مما هو قادم. فلنقاوم اليأس من الحاضر ولنتفاءل بالمستقبل، لكن على القوى المطالبة بالتغيير أن تبدأ بإصلاح نفسها من الداخل أولا.
samy khashaba عضو ماسى
17/5/2009 : 23/09/2009 العمر : 56 الموقع : اسكندرية
موضوع: روماني يرمي نفسه من بلكونه البرلمان !!!!!! الجمعة ديسمبر 31 2010, 14:31
.كاتب على قميصه ، قتلتومستقبل أولادنا ، مقهور مسكين الله يعينه . روماني يرمي نفسه من بلكونه البرلمان !!!!!!
[youtube] .[/youtube]
samy khashaba عضو ماسى
17/5/2009 : 23/09/2009 العمر : 56 الموقع : اسكندرية
موضوع: .. الجمعة ديسمبر 31 2010, 21:39
..[b]
[b][b][size=29]لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين] { قــل لمن يـحمـلهــمــا بأن همـه لن يــدوم...} { فـكـمـا تـفـنــي السعادهـ هـكـذا تـفـنـي الهموم...}
[/b][/b][/size][/b]
[b]شكرا بريطانيا رسالة من طالب مسلم مبتعث و ترجانى انشرها للمعرفة كى تبين ما هو الفرق بينهم وبيننا وشكرا samy [/b]
[b]شكرا بريطانيا
لان قيمة الانسان البريطاني وكل من يسكن على ارض بريطانيا يجعل سيارات الاسعاف والمطافي والشرطة تمشط الشوارع بسرعة البرق وصوت الرعد وسط احترام الجميع ..فتجد السيارات تصطف اصطفافا على الأرصفة...والشارع يستجيب في الحال حتى تمر تلك الفرقة التي يتمتع اصحابها باللياقة العالية...ووصف عنوان الحادث لا يتعدى الثواني لا تحتاج سوى رقم المنزل والشارع...واترك الباقي لهم...
شكرا بريطانيا
[/b]
شكرا لاني بدأت اتمتع بشعور الانسان...لا احمل معي سوى وجعي إذا زرت المركز الصحي فهم لا يعرفون ديني ولا جنسيتي ولا مذهبي ولا لوني ولا كفيلي ولكن يعرفون أهم من هذا كله أني انسان وانسان فقط.
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لاني لا احمل هوية في جيبي لمدة 3 سنوات...ولم يوقفني عسكري...ولم يترصد بي رجل مرور...ولم يجرح شعوري مسئول
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لاني كل يوم اسمع كلمة تفضل...لو سمحت...سوري...هل من الممكن؟ [b]شكرا بريطانيا[/b]
لان ولدي له اشتراك في مكتبة مليئة بقصص الاطفال المناسبة لعمره وجدول مناسب ليومه بداية من جلسة قصص إلى جلسة العاب وهو لا يتعدى السنة
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لان زوجتي وابني يزورا المركز الصحي من غير اوراق وهوية وتحويل وطابور...شكرا لعاملة الاستقبال التي تحول زوجتي لدكتورة وليس دكتور لانها تعرف انها مسلمة ولا يجوز لها في دينها ان تتكشف امام دكتوروهي تفعل ذلك تلقائيا
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لان اسعار منتجات الاطفال رخيصة مقارنة بالمنتجات الاخرى وافضل مايكون تحت رقابة شديدة في مكوناتها...لانه طفل وحساس فحليب الاطفال لا يوجد فيه نسبة السكريات التي توجد في نوع آخر كنت اشربه وانا صغير
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لاني اخرج وادخل وامشي...ولا اسمع ضوضاء ومناظرات ومطبات وحفر ومشاجرات...فرجلي تتزحلق وهي حافية فكيف بمن يسوق السيارة
[b]شكرا بريطانيا[/b]
لاني كشفت على عيني بعد ان مر الفحص ب3 دكاترة ولم اتكلف سوى 10 باوند واول سؤال سألني الدكتور أين كشفت على نظارتك المرة السابقة فقلت له في مكان بعيد ...فقال ان استطعت فلا تكشف في المكان البعيد...فقلت في نفسي سامحك الله يادكتور فلان
[b]شكرا لجاري العزيز[/b] ذو الاخلاق الرائعة والذي ياخذ البريد من باب العمارة ليضعه امام باب شقتي يومياً وبل يعرض علي أن اترك ابني عنده أن اردت أن اتعشى انا وزوجتي في الخارج...فهو يريد ان يتطوع
[b] شكرا للبرفيسورة [/b] ذات التعامل والانضباط العالي...فهي تذكرني بموعد اجتماعنا وتلخص لي محاور اجتماعنا وتطبع لي الورقة وتضعها في بريدي وتعدت اخلاقها إلى أن ارسلت لي ورد بمناسبة قدوم ابني
[b] وشكرا لعامل الكلية [/b] لانه يسمعني تفضل سيدي كل يوم
[b] وشكرا لمسئولة المكتبة [/b] لانها تترك مابيدها وتبحث معي عن مااريد وبل تتاسف عن تاخرها
[b]شكرا للشباب البريطاني [/b] لانهم لم يرمقوا زوجتي بنظرة ولا برقم ولا كلمة بل على العكس هي محل احترام ومساعدة
[b]شكرا شكرا شكرا لاني تعلمت ديني الذي فقدته وانا طفل وانا شاب وكتب الله لي ان اتعلمه ليس من بطون الكتب ولا الدورات الشرعية ولا الجلسات العلمية ولا برامج التلفاز الدينية بل واقع يفرضه المجتمع والجميع بداية من مدرس الروضة لسائق الباص وعامل الشارع لرئيس الوزراء
هذا ماشهدته شخصيا... [/b] قد تتفق معي أو تختلف وانا اعرف انا اصابع يديك ليست سواء ولكن هذه الحقيقة رأيتها بأم عيني شكرا شكرا شكرا بريطانيا
[b]لا تخف علي لاني مازلت مسلما وعربيا أكثر [/b] [b]ومن أمة محمد وسأكون كذلك أبد الابدين ان شاء الله [/b] بريستول ... بريطانيا وهذا ينطبق أيضاً على أستراليا وكندا وأمريكا
وجميع الدول المتقدمه شكراً لكل من أدرك معنى الرسالة
هذا هو الفرق بيننا وبينهم ولماذا نتخلف وهم يتقدمون الرئيس البرازيلى يودّع شعبه بالبكاء.. والرئيس اليمنى يحكم مدى الحياة بـ «الدستور»